الرئيسية
أحدث الصور
من طرف غزال يعود يسجل هدفا جميلا وينقذ باري من الخسارة( فيديو )
عاد المهاجم الجزائري عبد القادر غزال إلى أجواء المنافسة مع فريقه باري الإيطالي بعد شهرين من الغياب بسبب الإصابة التي لازمته طويلا.
و اشترك غزال بديلا في الدقيقة 72 حيث قدم مردودا مقبولا توجه بهدف التعادل الذي أمضاه من كرة قوية من بعد 25 متراً (87) لينقذ فريقه من الخسارة أمام نادي فيورنتينيا لحساب الجولة السابعة والعشرين من الكالتشيو، ورغم التعادل إلا أن باري ظل قابعا بذيل الترتيب.
رسائل لبن شيخة
ومن شأن هذه العودة الموفقة أن ترفع أسهمه في بورصة المنتخب الجزائري قبل أقل من شهر من مباراته الحاسمة أمام المغرب لحساب الجولة الثالثة من تصفيات أمم أفريقيا 2012.
وكان غزال أبرز ضحايا السياسة الجديدة للمدرب الوطني عبد الحق بن شيخة الذي استغنى عنه منذ مجيئه بسبب تواضع أدائه وصيامه عن التهديف لأكثر من سنة ما حدا بالجزائريين إلى تسميته بـ"عبد القادر مازال" أو "غزال.. مازال".
وشهدت الأيام الأخيرة عودة لافتة لعدد من محترفي الجزائر بمختلف الدوريات الأوربية على غرار جبور مع أولمبياكوس اليوناني ومصباح مع ليتشي الإيطالي وزياني مع قيصر سبور التركي وغيرهم في ما يشبه أنها رسائل مطمئنة يبعث بها هؤلاء لمدربهم بن شيخة قبيل موعد المغرب الحاسم.
عاد المهاجم الجزائري عبد القادر غزال إلى أجواء المنافسة مع فريقه باري الإيطالي بعد شهرين من الغياب بسبب الإصابة التي لازمته طويلا.
و اشترك غزال بديلا في الدقيقة 72 حيث قدم مردودا مقبولا توجه بهدف التعادل الذي أمضاه من كرة قوية من بعد 25 متراً (87) لينقذ فريقه من الخسارة أمام نادي فيورنتينيا لحساب الجولة السابعة والعشرين من الكالتشيو، ورغم التعادل إلا أن باري ظل قابعا بذيل الترتيب.
رسائل لبن شيخة
ومن شأن هذه العودة الموفقة أن ترفع أسهمه في بورصة المنتخب الجزائري قبل أقل من شهر من مباراته الحاسمة أمام المغرب لحساب الجولة الثالثة من تصفيات أمم أفريقيا 2012.
وكان غزال أبرز ضحايا السياسة الجديدة للمدرب الوطني عبد الحق بن شيخة الذي استغنى عنه منذ مجيئه بسبب تواضع أدائه وصيامه عن التهديف لأكثر من سنة ما حدا بالجزائريين إلى تسميته بـ"عبد القادر مازال" أو "غزال.. مازال".
وشهدت الأيام الأخيرة عودة لافتة لعدد من محترفي الجزائر بمختلف الدوريات الأوربية على غرار جبور مع أولمبياكوس اليوناني ومصباح مع ليتشي الإيطالي وزياني مع قيصر سبور التركي وغيرهم في ما يشبه أنها رسائل مطمئنة يبعث بها هؤلاء لمدربهم بن شيخة قبيل موعد المغرب الحاسم.
